متهجول كلمة تصف الشخص المغترب الذي يعاني عدم الاستقرار واستمرارية الانتقال من مكان لآخر ومن بلد لآخر دون أن يجد الراحة والأمان.
للوصول إلى أي من المواضيع مباشرة يرجى الضغط على اسم الموضوع الموجود في قائمة "مواضيع المجلة " الموجودة بالأسفل .
************
للوصول إلى باب من أبواب المجلة ، يرجى الضغط على الباب المطلوب في قائمة "أبواب المجلة" الموجودة أسفل الصفحة.

************

لتحميــــــــــــــــل المجلــــــــــــــــــــــة بصيغة بي دي إف PDF اضغط هنا الرابـــــط

الجمعة، 20 فبراير 2009

الافتتاحيـــــــة - لماذا متهجولون؟


لماذا متهجولون؟

العديد من الأسئلة تقبل احتمالات عديدة ولا يمكن فهم السؤال إلا بفهم المعنى طبيعة السائل والأجواء التي تم فيها السؤال..

لماذا متهجولون؟ سؤال بالنسبة لنا يحتمل أن يكون لماذا نحن متهجولون؟ أو لماذا مجلة متهجولون؟

أما الاحتمال الأول فهذا ما نريد أن نجد له حلاً من خلال مجلة "متهجولون" لكننا على عكس المئات بل قل الملايين من البشر قد لا نحاول النبش في أمور ليس لنا بها يد ونعتبر هذا إضاعة للوقت الذي منحنا الله إياه، لكننا نحاول أن نغير هذا الوضع الذي نحن متهجولون بسببه إلى وضع آخر خالي من الشوائب (قدر الإمكان) وخالي من أسباب الشوائب نهائياً إن شاء الله وأقصد بالشوائب الغزو بأنواعه المتعددة.

"متهجولون" ستحاول أن تكون هي الملاذ الآمن للجميع بلا استثناء، فهنا نقدم كل ما نحس أنه موضوع يحتم علينا الواجب أن نقدمه كي نحظى بأحد الأمرين: إما أن ننبه الناس إلى ظاهرة معينة لا يمكن السكوت عنها أو أن نناقش الحلول الممكنة لمشكلة من المشاكل المطروحة أمامنا، ولنا في "متهجولون" مآرب أخرى تفرضها الحاجة في وقتها.

نرحب بكم في هذا الجهد المتواضع الذي قام عليه أناس لا يريدون حاجة مما في يد الناس ، إنما يريدون ما عند رب الناس، الأجر من الله سبحانه وتعالى، كما أننا نرحب بأي رأي أو اقتراح أو مشاركة على البريد الإلكتروني المذكور في المجلة أو من على المدونة الخاصة بالمجلة شاكرين لكم تفاعلكم مع هذه البذرة التي يرجى لها أن تنمو لتصبح صرحاً لأجيال وأجيال...

أخوكم

أبو الحســــن


8 التعليقات:

غير معرف 7 مارس 2009 في 9:48 ص  

جزاكم الله خير ان شاء الله تكون مجلتكم في اصدارها الاولى في أجمل حله وعسى الله ان يبارك لكم بكل ماهو نافع ومفيد للناس
وشكرا

غير معرف 7 مارس 2009 في 2:20 م  

بداية قوية تليق بهذا الفريق المتميز ,
بالتوفيق لكم و متابعة على الدوام.

زهرة الراوي 16 مارس 2009 في 12:25 م  

ريان ..
وجزاك الله خيراً ..
نتمنى أن تكون المجلة حازت إعجابكم ، وإن شاء الله بدعمكم ومتابعتكم لنا نتشجع وننتج أكثر .
ندعو الله العلي القدير أن ييسر لنا إفادة الناس وخدمة الإسلام والمسلمين.
سعيدون بوجودك وتعليقاتك ..

أوفيليا ..
بوركت عزيزتي .. يشرفنا مرورك العطر ..

زمرد زمرد 20 مايو 2009 في 2:05 م  

اعجبتني الفكرة جدا اطلعت عليها الان عن طريق قناة البغداديه وكان هناك لقاء مع المدونه زهرة الراوي

بارك الله فيكم لانكم تنقلون معاناة الالاف العراقيين

مودتي واحترامي

زمرد زمرد ...مدونة الهاشميه

ضحى 23 مايو 2009 في 12:02 ص  

بارك الله فيكم وانتم فريق متميز والفكرة عظيمة واهنيءابو الحسن ومن معاه. حيث هذه المدونة من خلالها يستطيع الفرد ان يطرح معاناة العراقيين في الغربة والمشاكل التي يواجهه
بارك الله فيكم للمرة الثانية

زهرة الراوي 23 مايو 2009 في 7:32 ص  

زمرد زمرد ..
الجميل أني وجدت تعليقك بعد ربع ساعة فقط من اللقاء ..
شكراً لمتابعتك .. شكراً لبحثك عنا وزيارتك لنا ..
يسرنا أن تكرري الزيارة :)


ضحى ..
وفيك بارك الله ..
الشكر لمرورك الرقيق، وإن شاء الله نكون عند حسن الظن ونستطيع الإفادة وإحداث التغيير المرجو بإذن الله.
لا تحرمينا مرورك ^_^

غير معرف 12 فبراير 2013 في 8:18 م  

I am genuinely grateful to the owner of this web site
who has shared this enormous post at here.
Also see my webpage - cash advance virginia

غير معرف 15 يوليو 2014 في 12:50 ص  

تدري ليش متهجولين. لان السفينة وكت هدام غركت. ماكوا فلوس. الجماعة شالوهه وعلكو. اوروبا تطي خوش فلوس. وكلبت الجماعة. سبحان الله كلهه صارت معارضة . وبعدين هسه صاروا يغارون من الحواسم. ويريدون يخمطون من العراق. وهلم جرا.العراق الشعب الوحيد اللي لا ينتمي لوطن. المصري حته لو ياكل وحل ماينطي بمصر. بس العراقي. عينه عل زبل. متل الدجاجة وين اكوا فلوس يطفر. لذلك يعيش متهجول ويموت متهجول.

مواضيــــع المجلـــــة

متهجولون في الغربة

مجلة متنوعة حرة ، أنشأها مجموعة من الشباب العراقي المغترب ، نتمنى أن نفيد بها المجتمع ، ونسهم في بناء الأجيال القادمة ..

حتى تكون لنا بصمة في الدنيا ، لا نريد بها غير رضا الله عز وجل ، وكي يكون في أعمالنا خير نلقى به الله سبحانه وتعالى يوم القيامة ..


رئيس التحرير:
أبو الحسن

المحررون:
زهرة الراوي
سارة الراوي
محمود الراوي
نبيل العراقي
وفاء صالح

الزوار

free counters

  © Free Blogger Templates 'Photoblog II' by Ourblogtemplates.com 2008

Back to TOP